U.S. CENTRAL COMMAND AREA OF RESPONSIBILITY -- U.S. Air Force B-52 Stratofortress long-range strategic bombers integrated with U.S. and Coalition Forces throughout the Middle East, June 12 and 14, including passes through the Red Sea and Arabian Gulf, as part of Bomber Task Force, a rotational bomber presence in the U.S. Central Command area of responsibility.
منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية - قاذفتان ٢ استراتيجيتان من طراز بي-52 ستراتوفورتريس طويلة المدى من سلاح الجو الأمريكي مدمجة منذ ١٢ و ١٤ يونيو مع القوات الأمريكية وقوات التحالف في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك الممرات عبر البحر الأحمر والخليج العربي، هي جزء من قوة مهام القاذفات، التي تتواجد بشكل تناوبي في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية.
The strategic bombers from Minot Air Force Base’s 69th Expeditionary Bomb Squadron, currently deployed to the United Kingdom’s RAF Fairford, conducted a cross-combatant command mission, which integrated allies and partners across U.S. European Command, U.S. Africa Command, and U.S. Central Command.
قامت القاذفات الإستراتيجية من قاعدة مينوت من سرب القاذفات رقم 69، المنتشرة حالياً ضمن سلاح الجو الملكي البريطاني فيرفورد بالمملكة المتحدة، بمهمة قيادة قتالية متعددة، والتي تضمنت التكامل مع الحلفاء والشركاء عبر القيادة الأمريكية الأوروبية، والقيادة الأمريكية في أفريقيا، والقيادة المركزية الأمريكية.
This iteration incorporated fighter escorts from several coalition nations and integration with MC-130J Commando II aircraft operated by Special Operations Command-Central joint warfighters, which recently conducted familiarization training for the rapid employment of palletized effects from cargo aircraft.
يتضمن هذا التكرار مرافقة مقاتلة من العديد من دول التحالف والتكامل مع طائرات إم سي-130 جي كوماندو|| التي تديرها قيادة العمليات الخاصة – المركزية المشتركة للمحاربين ، والتي أجرت مؤخراً تدريباً تعريفياً على الاستخدام السريع للذخائر المنقولة على منصات من طائرات الشحن.
The rotational bomber presence offers familiarity on how to integrate long-range strike capabilities to support deterrence initiatives. As part of a live weapons employment training in June 2023, the U.S. Air Force launched a Joint Air-to-Surface Standoff Missile at a training range within the U.S. Central Command’s area of responsibility to further demonstrate advanced strike capabilities.
يوفر وجود القاذفات بشكل تناوبي معرفة بكيفية دمج قدرات تنفيذ الضربة بعيدة المدى لدعم خطط الردع. كجزء من التدريب على استخدام الأسلحة الحية في يونيو 2023، أطلقت القوات الجوية الأمريكية صاروخ جو-أرض مشترك في ميدان تدريب داخل منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية لإظهار المزيد من القدرات لتنفيذ الضربة بصورة متقدمة.
The bomber missions also provide senior coalition leaders with strategic options to employ advanced conventional weapons, including airstrikes on February 2 from two B-1B Lancer supersonic bombers against Iranian-Aligned Militia Group facilities in Iraq and Syria.
كما توفر مهمات القاذفات خيارات استراتيجية لكبار قادة التحالف لاستخدام الأسلحة التقليدية بصورة متقدمة، بما في ذلك الضربات الجوية الانتقامية في 2 فبراير/شباط من قاذفتين بي-1بي لانسر الأسرع من الصوت ضد منشآت مجموعة الميليشيات المتحالفة مع إيران في العراق وسوريا.
Bomber Task Force missions highlight the U.S.’s ability to rapidly field combat airpower while enhancing training opportunities and interoperability for regional allies and partners operating alongside U.S. forces.
تسلط مهمات قوة مهام القاذفات الضوء على قدرة الولايات المتحدة على نشر القوة الجوية القتالية بسرعة مع تعزيز فرص التدريب للحلفاء والشركاء الإقليميين الذين يعملون جنباً إلى جنب مع القوات الأمريكية.
###